اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نســ ليل ــايم لكن القضيه هي خجلها الزائد عن حده انا تقريبا مثل اللي سويت بحث واستفتاء عن خجل المرأه الزائد عن حده وصار هالحكي مع الرجال والحريم صار 90% من الرجال يطفشون من الموضوع هذا و70% من النساء رافضين هالشي والكل أيد حلاة المرأه بالخجل لكن مو بهالطريقه اضرب لكم مثل من امثله كثير مرت قدام عيني واحد راح خطب وشبك وتملك وتزوج اول ليله طبعا ينسى انه يسمع صوت زوجته وهذي غصب عنها طيب باقي الايام ........!!! يستمر الخجل لدرجة انه مايقدر يشوف منها ما احله رب العباد يتمنى يسوي معها اشياء كثيره لكن تقابل رغباته بالرفض ليش بكل اختصار ((( انا استحي ))) مثلا يتمنى انها تلبس له اشياء مايشوفها الرجل على المرأه الا اذا كانت زوجته مع كذا ماتلبس لانها تخجل باللحظات الحميمه يلاقيها زي الصخر مع انه يتمنى انه يمتعها ويتمتع معها بس مايقدر لانها تخجل يتمنى يشوف الدلع يطلع منها عليه بس مايشوف لانها تخجل يتمنى انها تدلعه وتقوله وتقوله وتقوله زي الحبايب بس مايسمع لانها تخجل يتمنى انه يشوف جسمها يتمايل بالرقص ويستمتع به بس مايقدر لانها تخجل وغيره وغيره وغيره من الامور اللي تخلي الزوج يدور الاشياء هذي وغيرها برى ليش ينصب اهتمام الكثير من النساء في المطبخ وترتيب البيت والاولاد اذا جوا ليش مايكون للزوج اكبر نصيب من الاهتمام لان من اللي اعرفه واللي سألت واستفسرت عنه ان الرجل مو كل اهتمامه بطنه ونظافة بيته وملابسه للرجل تطلبات ثانيه غير هذي وهي ((( ذاته المهمشه ))) عزيزتي قرأت الموضوع وأستثار دهشتي الآتي.... - غالبية الإستنباطات الجميله في موضوعك البناء ( لا يقولها سوى الرجال) - خجل المرأه في أول أيام زواجها منذ العرب الكنعانيون من المسلمات وقد يجعلها لا تتفوه ولكن اعتقد في اليوم الآخر مجبره أن تسأله عن ( البريك فاست) - قضية أن لا يرى منها ما أحله الله فهذه بسيطه جدا ..ابتسامه ومن ثم استماله ومن ثم رجاء ومن ثم أمر ومن ثم عقاب مرتبط ( بعقال يوم العمر ) -قضية الدلع والغنج والتمايل والنعومه قبل ان تكون ( إتيكيت المرأه العصريه ) فطره جبلت عليها المرأه في المجره الكونيه -انا أؤمن انه قد يكون ما تقولينه صحيحا ولكنني أشك أن هذه الفئه من النساء هي شرذمه تنتمي إلى أحد الأحزاب الإنفرياليه ( والإنفرياليه هي مجموعه من النساء الآتي يشابهن الرجال في كثير من الصفات ويقمن بأعمالهم وأدوارهم الحياتيه المختلفه) تمتاز هذه الفئه انها محبه للسياسيه والمساواه بين الرجل والمرأه وأحيانا قد تتقلد المرأه منصب الرجل - أي بحث في الدنيا يقوم على ركائز أساسيه وانا هنا أربأ بتوجيه الإتهام لبحثك سيدتي ولكن بحث العصر الراهن يقول انه هناك نساء يتراقصن في الشوارع ويتمايلن في الأسواق لا أدري ............أليس أحرى بهن . أن يتمايلن في خدور ازاجهم ويتراقصن على انغام لحافهم!! بقيه نقطه هامه وهي أن الخجل( ليس الحياء) موجود حتى عند الرجل الهزربد وأن ماء الوجه المراق ( ليس الميانه ) موجود حتى في المرأه العـُروب خلف شرفتها والله وحده نسأل فهو من وراء القصد‘‘‘