الود حقيقةً يستحق هذه الدعوة الجبارة
بكل صدق لابد أن نتفانى مع هذا الصرح الذي يعني لنا الكثير
لن تهزك العواصف فنحن هنا وسنكون هنا ولن نكون هناك..أبداً
قد لاتساعدنا الظروف احياناً ان نتواجد ولكننا لسنا ببعيد نحن نغيب ولكنا حاضرين
نجتمع بالود ونفترق بالود لنعود مجدداً بود....
قد فاح شذى العطر والياسمين من كلماتك ودعوتك الصادقة ايها الرائع
لك كل الشكر الممزوج بكل التقدير لشخصك الكريم
كشكوشة