أتمنى أن لايتضايق أحد من ردي
ولكن أسمحلي أخي فليس في زمننا رجالا
يتحملون المسؤليات ويفكرون في مستقبلهم
بشكل جيد أنما على أي مشكله أو أختلاف بسيط
أصبح هما وعاجزا على حله ويفكر ليل نهار
ولا يبقى أحد سواء قريب أو بعيد إلا وعلم بما حدث
وأبسط دليلا على ذلك كثره الطلاق
أكانا أجداد يفعلون هذا في زمانهم
فبرأي لا فرق بينهم سوا أن الثلاثين قد يكون
يحمل في رأسه شعره بيضا
ملاحظه : هذا وضع الاغلبيه إلا من رحم ربي
أختلاف الرأي لايفسد للود قضيه
دمت بحفظ الله