رغم الوداع اللي رفع فيه يمناه
ضحكت له والقلب وسطه لهايب
كتمت جرحي قلت يمكني أنساه
يمكن يطيب الجرح لاصار غايب
واخذت أحاول شهر شهرين ويلاه
توي شباب وعقبه الراس شايب
أثره نسى عندي ملفات ذكراه
ليا بغيت انسى تهب الهبايب
ضحكه ودمعه والسهر مع محياه
لاخالطك يالليل شقر الذوايب
أمسى معي واليوم ليلي بلياه
مصيبةٍ ماهيب مثل المصايب
0 0 طليقـــ المشـــــــــــاعر 00
شهادتي فيكـــ بحق مجروحه....
سجل إعجابي وحضـــــــــوري دوما..
كل الشكر لكـــ .... سلمـــ قلمكـــــــ