أَعتَرِفْ بِأنَّ مَا إِنسكبَّ أعلاهُ مِن إِعتِرافات لاَ لونَّ .. ولا حدَّ
ولا وصْف .. ولا كَيف .. ولا كِميَّةٌ ... لهَّا
أَبْحرتُ فيِّ كَلِماتُكِ .. وتَوقفْتُ عِندَّ
((أعتـــرف
أن صوت بكائك يقّطعني ثم يصلبني ثم ينفيني
ثم أنثرُ في هواء الشوق
حتى لا اسمعه
وأنا هناك أسمعه!!
فلا تسمعني أيااااه أبداً !!!))
أُحاوِل أنَّ لا أُبحِر أكثَّر .. فـ حُروفُكِـ تُغرقنيِّ
حَتماً سـ أَموتُ .. هِياماً
تَحيتي أَيتُها المُتمَيزه