13
في زمن الملك الفرعوني العظيم " خوفو " أصدر حكم ببناء أعظم بناء عرفه التاريخ قديماً
وحديثاً ألا وهو [ الأهرامات ] جند لذلك علماء الفلك والفيزياء والكيمياء والسحر والكهنة
والأطباء والمهندسون المعماريون وغيرهم ولعلي أصدر حكماً كـ " خوفو " ببناء أهرام في
صحراء الربع الخالي " أعظم من أهرام " خوفو " حيث أجند التقنية الحديثة وفن لعماره
الحديث
وكذلك لا أنسى أن أتحكم في كثافة الطبقات الصخرية والظواهر المغناطيسية التي تجعل من
البوصلة حائرة في اكتشاف اتجاه الشمال ويكون الهرم من الذهب الخالص والألماس ونتحكم
في العوامل الفيزيائية من ضغط و كثافة وغيره وكما أن هرم هيثم يساعد الأطباء في معالجة
الأمراض المستعصية من خلال تنوميه تنويم مغناطيسي بعد نزع الإحساس بالألم وإجراء
العمليات الجراحية المعقدة بكل يسر وسهولة ويبدو أنكم سمعتم عن وجود لعنة في هرم "
خوفو" وأنها أكبر خرافة في العالم وسأنقض هذه النظرية من خلال بناء هرمي هرم هيثم
ونجعل الهرم مضاداً للصواريخ ومقوماً لقوة القنبلة النووية من خلال الطاقة الكامنة المتأصلة
في بؤرة الهرم لسحبها الطاقة الممغنطة من باطن الأرض وسيكون هذا حل للجوء في أوقات
الحروب وسيكون هناك مخطط كبير بتوزيع الأهرام على عدد من مناطق المملكة وخصوصاً
على الأماكن المقدسة وطبعاً هرم هيثم سيجعل العرب من كونهم دول نامية إلى دول متقدمة
تفوق أمريكا بملاين المرات في القوة العسكرية و الاقتصادية ويرجع هذا إلى التقنية التي
تساعد مختلف العلوم في إحداث النظريات العلمية الحديثة .