أخـــوي عـــازف مهمـــا كـــانت الأسبـــاب
لاحول ولا قوة إلا بالله .. أخوي قل الحمدلله ...
تخيــل أن أختــك تعرضت لرياضة عنيفة أو شيء من هذا القبيل وفقدت عذريتها أو حالة مرضية وفقدت عذريتها .. ثم عادت لحياتها الطبيعة ... وتزوجت .. هل ترضى أن يطلقها زوجها حتى وإن كان هذا شيء خارج عن إرادتها .. هل ترضى أن تجلس أختك أو إبنتك في البيت فقط
لأجل أنها فقدت عذريتها سوءاً بأسباب رياضية أو لأسباب صحية ..(( طبعاً لا أتكلم عن من فقدت عذريتها بالحرام )) ؟؟!!!!
حتى التي فقدت عذريتها بالحرام .. يجب أن نسامحها وأن نحمد الله ... وأن نجعلها تنخرط في المجتمع وتعود إليه وتعيش حياتها طبيعية .. لا أن نجلعها تعيش حياتها بالخطيئة التي وقعت فيها ... كلنا خطائون وخير الخطئين التوابون ..