اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خيال حالمه لهفة تسبق الخُطى حنينٌ يبعثر الأوراق طفلٌ يرغب بالحنان اختلفت الموازين فكان الماضي بميزانِ الحاضر ريشة لاوزن لها من بعد اللقاء أصبح الضجيج مكان السكون الحكاية باختصار أصبتُ بالجنون ولإدراكي بأن للجنونِ فنون بالحبِ يكون تلذذتُ بهِ وواصلت المسيرة ولكن فجأة دق ناقوس الفراق احترقت الأوراق غابت الابتسامة بلحظةِ وئام فكنتُ بمحطةِ الآلام سجين انتهت الحكاية بالأنين فكان اللقاء ذكرى دائمة استعيدها بحنينٍ يبعثر الحاضر ويبث الأمل في القادم تخيلوا لازالت الذكرى تعاودني بفكرة الأشياء الجميلة تنتهي فلكل بداية نهاية ولكن رغم ذلك مدني الماضي بمفهومٍ كنت أجهله إلا وهو لكل نهاية بداية ربّما يكون القادم أجمل عندما نرافق التفاؤل ومنذ ذاك الوقت وأنا مبتسم لحد القناعة فما كان بالإمكان أحسن مما كان _________________________ زوبعة فكر اثارت احلامي وبقايا ذكريات زوبعة فكر قلبت كل كياني حروف انتثرت ولملمت بقايا حنيني زوبعة فكر مااروع ماخطته اناملك رسمتي فابدعتي لك ودي وتحياتي خيال حالمه أسعدني تعقيبكِ فهو أشبه ما يكون بالعبير الذي يتجول بيّن السطور فيجعلها تتراقص فرحاً وابتهاجاً لحضوركِ سلمتِ ودمتِ بنقاء أخيكِ زوبعة فكر تحيتي بابتسامة :)