شيخي الجليل الداعي إلى الله
لا يسعني إلا أن أشكركم من صميم الفؤاد ، والله إنكم أحفاد الصحابة رضوان الله عليهم
نحسبكم كذلك ولا نزكي على الله أحد
تسهرون لإنقاذ الأمة بل والعالمين من غيابات جب الطاغوت بينما ينام غيركم قرير العين
تحسون وتشعرون بالملهوف وغيركم ينهش ثرواتنا الفكرية والمادية ....
تضحون بأموالكم وأعماركم في سبيل تبليغ الإسلام من نبعه الصافي العذب
فتروون العطشان وتئنسون المحروم من قبل أن ينطق سبحان الله ،
فما أعظم قدركم عند مليك مقتدر .
حفظكم الله يا جند الخلافة الراشدة الثانية القادمة بحول الله