ماكنت بودي أن اصاحب حتى لا افارق وما المفر من دنيا طبعها الفراق ومهما طال الاجتماع فلا مفر من الفراق على المحبة والوفاء والصفاء نلتقي ولا يفرقنا عداء وجفاء 00 شكرا للطرح المميز اختي الفاضلة جروح القصيد اخوكم الهدار