اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صائدالفوائد بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على سيدنا وحبيبنا محمد خاتم الانبيا والمرسلين السلام عليكم ورحمة وبركاتة اشكرك أخى على القصة الواقعية التي تحتاج أن نقرأ دائما مثلها للتذكرلأن فيها أستفادة والتي صورت حلاقاتها بمشاهد يحزن لها القلب ولكن للاسف أن فيها استفاده بدون حلول وللقصه هذه أهداف وهي أظهار ماهو عليه جيل الشباب في الوقت الحاضر والبنات من انغماس في تتبع اهواء النفس والملذات بداعي البحث عن السعادة اخي الكريم هناك من يقول ان ابطال هذا المسلسل الذي أخرجته وصلوا الى ما وصلوا اليه من الفراغ أو البطاله أو ضعف الوازع الديني ولكن لا هذا ولاذاك فالفراغة له حلول كثيره من الانديه الرياضيه سواء حكوميه أو خاصه والتجمعات والملتقيات الدينيه والثقافيه وكما افعل انا وانت الآن نلتقي في هذا المنتدى لنرتقي بفكرنا وأخلاقنا وأما البطاله فلا أعتقد .وأن من ابطال قصتك من يمتلكون السيارات الفارهه وأحدث صرخات الموضه وهذا دليل على عدم الحاجه فمن يكون محتاج لايذهب الى الاسواق والى الآماكن المذكوره اعلاها اما ضعف الوازع الديني هذا امر لايعلمه الاالله وانك تجد من ابطال مسلسلك من يصلي ويصوم ويستغفر الله ويحج ولم يردعه ذلك عن هذه الافعال التي تتحدث عنها أخي الكريم المشكله الكبرى هي في السلبيه .سلبية من؟ سلبية المجتمع الذي لاينكر المنكر ولايأمر باالمعروف فطغت سلبيته ألى نرى مثل هذه الآصناف ولم نشاهد من ينصحها او يوجهها التوجية الصحيح أو الردع أخي الكريم أشكرك جزيل الشكر على ماقدمت لنا جــــــــــــــــــــــــزاك الله خـــــــــــــــــــــــيـر موضوع مهم طرحته بأسلوب رائع السلبية حتى في التفكير بالإيجابيات يقتل أغلب شباب هذا الجيل ربّما صوّرت بعض المواقف :) لتجسيد الفراغ الذي يعاني منه هؤلاء الفئة صدقني لو رغب الشاب في قت الفراغ بما هو مفيد سيجد الطريق إلى ذلك دون أي مجهود المصيبة هنا عدم وجود الحماسة لذلك فها هم يتشبثوا باللذات المؤقتة ظناً منهم بأن المتعة تتجسد بما يفعلوه :) أسعدني تعقيبك فلقد أثريت الموضوع سلمت ودمت بود تحيتي بابتسامة :)