العنود الهواويه
ياماضي حب ماطلتك
ولاعشتك
ولا
شفتك
إلا
بكذب عايشني
وهناني وطمني
ولاقال
القدر قوله
غير
بصحوة الاحلام
بعد
ماصرت انته
زير
وانا
هدتني الايام
تبيني
أغفر الزلات
والروحات والجيات
وتنسى
مين ويش انته
والزير
الذي كنته
تحبس فيا انفاسي
تعذبني
ومتناسي
تنكر مر احساسي
وعنا
من خنته وهنته
اكتب باحساس مهزوم ...
وشعور أكثر إيلاما ًمن الألم ..
وأشعر بأن حفنة من الحزن تغطي وجهي ..
اسألك وأنت الذي لا يسمعني الآن
وأتوهم أنني لا أحدث نفسي وعندي أمل
بوجود صوت يستجيب في لحظة مــا
في داخلي شهقة ...
شهقة واحدة .... يتبعها صمت مطبق ..
وقد استجبت للأمر الواقع ورضيت ..
بجروح بعدك وخدش غطاء قلبي ..
ورغم ذلك ...
لا يغادرني وجهك ..
ويلاحقني ظلك ..
ولا يزال طيفك يتمتع بقدره هائلة على الحياة
هنا الإبداع يتحدث..
..هنا ..
..بكل صدق جف قلمي ..
.. وتبعثرت وريقاتي ..
..هنا أمعن النظر بكل صمت يموجه الغموض ..
..وابتسامة تلمع بالإعجاب ..
..أتسلل خفيةً لأجس نبض همساتك ..
..هنا وجدت كم أنت تبحر في أعماق التميز ..فمن المستحيل أن أجد هذا التميز في البوح الا في كتابات