ليس للمرء في القضاء اختيار لا ولا في مضائه استفسار فإله العباد يصدر أمرا أو قضايا فليس فيها ازورار فعلينا الرضى بذلك حتما وعلينا الخضوع والإقرار فالرضا بالقضاء أمر جليل وعظيم ورفعة ووقار