حقيقة ... يحــقـ لهــا التبـــــــــاهـي .. مادامت .. الأنثــى
التي
لفتت انتبـــــــــــاهـي
ليس بذاكـ النــــــور الــذي يضــــــاهي
بجماله كل ذا حـســن متنـــــاهي
ولا .. بأي شيء من مظهرها البـــــاهي ... فقط
يحق لها التباهي .. لانها التي لفتت انتباهي
بابتسامتها الخجوله
وبروح تسير في اتجاهي
تقدماً للطفوله
تعيش الحنين كما أعيش .. في
حنينا اليها ..
اليّا تحن
هي من تمرّدت .. دون كل النســاء
والتي اقتحمت بجيوشها اسوار فؤادي
ضــــائــعـــه هِـي
في ثنــــــــايـا الـــروح
لتغرس الحــبـ .. بكل .. خطوة .. تخطوها
فـــقــــــط .. انعكست الاتجــــــاهــــــاتـ
فأصـدرتـُ في بــوحــي .. وأنفـــــاســـــي
أنيناً واهــــــــــآتـ
أيقنتـُ اني اسير في اتجـــــــاهـ .. وهي تمامـاً بعكسـ الاتجـاهـ!
تبقى تلكـ الفتــــــــــــــــاهـ
التي لفتت لها الانتـبــاه
واحببتها من دون النســــــــاء
اسيراً .. اسير باتجاهها
وهي تسير باتجــــاهي
التــقـــيـــنـــــــا مـــــــره
في منتصـفــ الطــريقـ!
نحتاج لكي نلتقي
ان ندفع ببعضنا الآخر .. الى محيــط الروح
لتكون التحيه ..
أنـّـــــــــاتــ الجــروح
الدامي
ودي لكم جميعا