ويسر النظر شوفة بكارٍ مع حيران تعوّد عقب ذاك العصر من مفاليها يالبى قلب البكار والحيران يسرني أن أكون أول من يعانق هذه الفاتنه صح لسانك وعلا شانك فهي حقآ من روائع القصيد دام لنا أبداعك مع تحية يوسف العتيبي حبيس المشاعر