اللهُ أكبر ياحلم الأجل ---
ديننا الإسلامي حرم الإختلاط - فقد ورد حديث فيما معناه خير للرجال لا يرون النساء ففي زمننا اعظم الفتن النساء فلا يجوز انكار ذلك أخي، و في حكوماتنا العربية المسلمة وضعت ضمانات تهيء للمرأة التي لا تجد من يعولها كافة الإحتياجات- فلماذا ننكر الخير ونبحث عن المبررات لا والله هذا مدخل الشر فحذروه هذا اولاً---
وثانياً : من ترك شيء لاجل الله سبحانه وتعالى خلفة الله خير منه---
ثالثاً: المرأة التي تبحث عن العمل لماذا لاتجده في أماكن غير اماكن الإختلاط - ولماذا لا تجد زوج تخدمه ويخدمها---
اعلموا رعاكم الله أن السابقون لنا عاشوا على العفة وبحثوا عن مايرضي الله واكتفوا بما عندهم لليوم ولا يسألون عن الغد ابداً لا نهم يستعدون للرحيل فلايهمهم الجلب والتخزين ---إلا في جلب الاعمال الصالحة لانها هي حصيلة الآخرة---
أخي الفاضل ما اعظم ان نتدارك الشرور ونحذرها --- وما أعظم ان نتناقش فيما يرضي الله ---
والله معنا فيما نقول --- اللهم لا تجعل ما نكتب ازراً علينا ولا تحملنا مالا طاقة لنا به واعفوا عنا وارحمنا برحمتك يا ارحم الراحمين ---
لك شكري أخي الفاضل وتقديري --- ويا هلا بك معنا على الخير والنقاش المفيد إن شاء الله --- وارجو من الرواد كتابة آ رائهم في هذا الموضوع وسنجد أن شاء الله مفتاح الخير ونفتح به قلوبنا وندرك بعون الله الصواب--- والله الهادي والكفيل بحماية المسلمين جل شأنه عما لايليق بجلاله ---
أختكم المسكينة الى الله والتي ترجو عفوه ورضاه / نجد الإسلام ---