عـــهدتك لا تُــطيق الــصبر عني...........وتعــصى في ودادي مــن نــهــــاكــا فكيف تـغيـــرت تلك السـجــا يـــا..........ومــن هذا الذي عني ثنـا كـــــــــــــــا