الحوار الفاعل أو الإيجابي بين المسلمين كأداة لترسيخ التسامح
إن الحوار الفعال والايجابي سيتيح لنا الفرصة لسبر أغوار نفوسنا وتعزيز إيماننا وترسيخ عقيدتنا. ومن شأن هذا أن يجعلنا نشعر بالاطمئنان، ومن ثم الانفتاح والاستعداد للمشاركة بشكل كامل في النشاط الإنساني في المجتمع الذي نعيش فيه، وإضافة اللمسة الانسانية من أجل التقريب بين أصحاب العقائد المختلفة، «لكل جعلنا شرعة ومنهاجا». وسيؤدي هذا بدوره إلى إظهار البعد الانساني فينا ومن ثم ايجاد الحوار الانساني في ما بيننا. إن هذا الحوار الإنساني يكاد للأسف ينعدم في دنيا المسلمين اليوم .
هذا جزء من مقال اعجبني حبيت اضيفه الموضوع اخي عازف
روبى