وها هي المسرحيه.. تسدل ستارها.
أخيرا.. تخلصنا من معمعة الشكوك.
وأخيرا..لا زال اولا ..هو المسيطر؟
والأعجاب.. يولد الحيره.. فيفضي إلا الحب
الذي تنازعنا من اجله.واختلفنا....وللأسف..
تفارقنا من اجله؟
لأن القضيه..
لا شي؟
وكل شاردةٍ ووارده ..
لا شي..
تسأل عنه.. وما درى عنها.؟
تقتفي آثار المهاجرين ؟
وبلا وعي.. تجرح كابر الشموخ؟
نعتُ بالسكون.
فخلت ان القضيه.. لها ابعادا وآفاقا اوسع.براحا ورحابا
وعدت..في النهايه.. والتناقض حاملي في أوبتي.؟
لا تشبه أي بدايه.
بل ....مكانك سر....
أقطاري.وأعذاري..وأسفاري.
حثالة وقت.؟
لو كان اعجميا.. هو كلامنا..
لفهم؟
ومالي لزيد..عذرا على فاطمه؟
هواه.. لن يكون لك.
ولن تسترعيه.بعد كبوة جواده
صهيل مهرةٍ أخرى.
هو رااااق..
لا يصلح بأن يكون لأقل منه؟
سواء قلت ..ام لم اقل؟
رقي الكلمات.. كتواضعها..
صدقيني؟ |