،،
،،
،،
،،
وقمت من نومي وفي عيوني غمام
قلت جعله خير ذا حلمٍ مريب..
،،
،،
،،
عندما تتأرجح المشاعر ..
بين الحقيقة والأحلام..
عندما نظل أحياء..
لفترة وجيزة..
عندما تنشر الحقيقة
خيوط الواقع ..
ويبداء العد التنازلي..
في أرواحنا يُسمع..
عندها فقط ندرك..
أن دوام الحال من المحال..،،
،،
،،
،،
،،
،،
وعدت قلبي يوماً..((بشيء))..
وها أنا أنكث الوعد وأبرمة..
حلمتُ أنني أقتل قلبي..
ففزعت...
وها أنا اليوم ...
أقتلة...
،،
،،
،،
،،
كل مرة كنت أحس أنني حر نفسي
ولا أحد له سلطة على كياني..
وكل مرة أرى في عيون الناس
شيء من الإنقياد والجمود..
وكنت أرى أيضاً..
المرح والترح تمزج قلوبهم..
كنت أتهمهم بالفشل وعدم الترفق بالشيم..
إلى أن جرتني دوامة الأحلام ..
حينها فقط عذرت من كان....
يحلـــــــــــــــم.....؟؟
،،
،،
،،
،،
السيدة الراقية..
والأخت الغالية..
مهاجرة..
لكلماتك وقع على القلوب..
وسير على الأوردة..
حروفك ممزوجة..
بخيال مبدعة ..
وفكرك يرسم حقيقة مؤلمة..
فنجد في سطورك فيض من المشاعر..
وكتلة من الأحاسيس التي تصعب
على مثلنا.....ترجمة...
تظلين غامضة ...
وواضحة..
في سكونك..
تقبلي تحياتي...
أخوك....
قلب....؟؟