لااعتقد ان الاعتذار في وقتنا الراهن يحمل ذاك المعنى السامي والذي بشانه ترتفع همة المعتذر.وانما اصبح عنوانا لضعف الشخصية في مفاهيم البعض.مهما يكن،الاعتذار ،في مفهومي،فضيلة.