عرض مشاركة واحدة
قديم 04-11-2006, 01:51 PM   رقم المشاركة : 1
اخو هدلا
( وِد لامِـــع )
 
الصورة الرمزية اخو هدلا
 






اخو هدلا غير متصل

الحقيقة الكاملة لطلاق النسب سحقا للاعلام المظلل وطاش ماطاش

إليكم أصل الموضوع : ـــــــ
ليت أولئك الذين تعاطفوا مع ( منصور ) عرفوا من يكون قبل أن يميلوا معه ..
وليتهم تريثوا ـ قليلاً ـ قبل أن يجرفهم طوفان الانحياز الإعلامي والتطبيل العلماني لقضية منصور ..
ليتهم سألوا عن تفاصيل القضية لا من نظر الإعلام وجعجعته لكن من نظر متأنٍ حكيم ..
من يكون منصور ؟
لم لم نر في وسائل الإعلام ردود ( أهل زوجة منصور ) من أسرتها الغيورين عليها ؟
ألم يصل لذهن واحد من أولئك المتعاطفين ولو للحظة واحدة أنه ربما حاول أهل الزوجة
الرد والمنافحة ولكن حالت بينهم حواجز التحيز الإعلامي !
ومنعتهم من نشر فضيحة ( منصور ) الإنسان المتوحش غير العاطفي حجب الانتهاز العلماني
لفرصة الطعن في الدين وأهله من القضاة وغيرهم !
بل إن الفرصة سانحة لكل حاقد على هذه البلاد للنيل من أحكامها العادلة ..
ربما أن ( خرم الإبرة ) الذي التقطه منصور وأتباعه من ( صك الفصل ) ذر على عيون المتعاطفين
معه الرماد ، وأثار أمامها غبار الغش والغبش !
لقد حاول أهل الزوجة مااستطاعوا جاهدين لاهثين نشر ردودهم حول قضية ابنتهم المسكينة التي
ترزح تحت وطأة هذا الأحمق لكن باءت محاولاتهم بالفشل ..
ولا زالوا يرسلون الردود تباعاً لجرائد وصحف تنشر لمنصور مايريد وتعرض عنهم !
ولعلي إن حصلت على شيء من تلك الردود أن أنشرها هاهنا خدمة لقضية هذه الفتاة
المسكينة ومنافحة عن أسرتها الذين أعجزتهم الحيلة لنشر ردودهم .
وإليكم حقيقة من الحقائق التي نشرت في جريدة ( شمس ) هذا اليوم
لعلها تكون بداية للشريط الفاضح للزوج الظالم :
هذه صور الجريدة :


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


حقيقة منصور الذي فصله القضاء عن زوجته
أنا فتاة في الثامنة عشر من عمري تقدم للزواج مني المدعو منصور وتمت الموافقة
وعشت معه ثلاثة أشهر،وفجأة هجرني هذا الزوج ، وبعد فترة سمعت أنه تزوج بأخرى
(فاطمة) ولم أصدق الخبر وبدأت بالاتصال عليه للتأكد من الخبر ولكن دون جدوى
،وكنت في هذه الفترة حامل بطفلي وكان لديه علم بذلك وبعد الوضع بدأت معاناتي مع
أبني حيث خرج لهذه الدنيا دون وجود أب له يشهد ولادته أو يشارك في اختيار اسم
له فسميته (مشعل) وعمره الآن 3 سنوات وشهرين وطفلي الآن يعاني من مشكله صحية
(نقص فيتامينات وكالسيوم ومن المفترض أجراء عملية له بالإضافة إلى الربو ووالد
الطفل لديه علم بذلك ) ولا يخفى عليكم أن أي طفل في هذه الحياة يحتاج إلى
مصاريف المعيشة هذا إذا كان بوضع صحي جيد فما بالكم إذا كان يعاني من مشكلة
تزيد كل عام تعقيد وذلك لعدم وجود أوراق تثبت هويته فوالدي حفظه الله لم يقصر
بحق ابني من حيث المعيشة والعلاج ولو أنه يستطيع إيجاد هوية لأبني لفعل ولكن
للأسف هذا الموضوع معلق بيد إنسان ظالم بلا رحمه(وهو منشغل باتهام القضاء
والقضاة بأحكامهم التعسفية). وقد قمت برفع قضية للمحكمة للفصل بيننا وقد حاول
القاضي الاتصال به لكن بكل جبروت أغلق الهاتف بوجه القاضي (يرفض التفاهم)
والسبب الذي دفعني للظهور وكشف حقيقته هو أهتمامه وبكاءه على طفليه دون السؤال
عن طفله المريض الذي يحتاج تلك الدموع.
هنـــــــــــــا أقول : لكل انسان تفاعل مع دموعه عندما بكى في قناة الإخبارية
ليتكم تعلمون حجم المآسي والأضرار(النفسية والصحية والاجتماعية) التي يخلفها
بكل عائلة يرتبط بها ،الأضرار النفسية والصحية الذي تعانيه زوجاته نتيجة للضرب
المبرح لهم(ومعروف ملفه بشرطة العزيزية بالجوف + أحكام الجلد الصادرة بحقه)
أما الاجتماعية فلا يهدأ له بال حتى يدمر الأسرة ولكل من تعاطف مع (منصور)
أقول لهم هو زوج لثلاث نساء وأب لسبــــــــع أطفال وهو مازال في الثلاثينات و
إنسان مـــــــادي ولن ولم يحب امرأة ولا حتى أبنائه .لذا فأنا أناشد وزير
العدل بالوقوف بجانبي أنا وأبني ويحمينا من هذا الرجل وذلك بأن يتم إيقافه عند
حده حيث أنه يرفض الحضور للمحكمة ويرفض أثبات هوية أبنه فأناشد وزير العدل
بتكليف جهة تجبره على أتمام معاملة طلاقي وهوية أبني.
فأنا في 23 من عمري وحياتي الزوجية عمرها ثلاث شهور وعشت أربع سنوات معلقة فما
ذنبي؟؟ ألا يوجد قانون يحميني أنا وابني من هذا الرجل الذي لم يوضع له حد وأصبح
يتمادى في كل شيء .
رسالتي الأولى : لمن يدعون أنهم يدافعون عن حقوق الإنسان فأقول لهم دعوا حقوق
الإنسان لخالقه و كفو عن التمثيل والادعاء بأنكم تحمون البشرية والحقيقة أنكم
ترفضون التعامل مع إي قضية أو حالة إلا أذا كانت تخدم مصلحة أو قضية لكم حيث
أنني قمت بالاتصال بالدكتور /سهيله زين العابدين وتفاجأت بأنها تقول : أنت
كاذبة لستِ بزوجته ورفضت التفاهم بدون أن تطلب مني أي أوراق تثبت حالتي فأقول
لهذه الجمعية التي تهضم حقوق الإنسان أين أنتم من ابني وماذا فعلتم له؟
وعبدالرحمن اللاحم الناشط لديهم لا يرد على اتصالاتي المتكررة لعلمه بقضيتي
ورغبته بعدم التشويش على قضيته المصيرية التي تخدم مصلحته العلمانية. بالإضافة
الي جريدة الحياة التي رفضت عرض مناشدتي لوزيري العدل والصحة بحجة عدم موافقة
جمعية حقوق الإنسان لعدم رغبتهم بتشوية صورة هذا الرجل الظالم .
رسالتي الثانية : موجهه لمنصور : كفاك ظلماً ظلمت كثير في حياتك ودمرت الكثير
فأين ستذهب من رب العالمين الجميع يرفع يديه في كل وقت وعسى أن يتقبل الله منا
حسبنا الله ونعم الوكيل على كل ظالم ،، راجع نفسك لقد ظلمت مطلقتك الأولى
وعذبتها بأخذ أبنائها لفترة من الزمن وعلقت الثانية وتركت طفلي يعاني من مرضه ،
أما الثالثة فزجيتها في السجن مع أطفالها لمصلحتك الخاصة .
ظلمك كبير لكن الله أكبر،، وما زادني إصرار وأقدام على هذه الخطوة ليعلم أن
تهديده وتلاعبه بالكلام لم يعد يجدي نفعاً ، فعندما علم بأنني أود النشر بدأ
بإرسال من يتوسط لإيقاف النشر وقال بأنه مستعد لكل شي وهذا طبعاً حتى لا تتشوه
صورته أمام المجتمع ويظل يمثل دور المظلوم المغلوب على أمره.ولكنني رفضت لأني
لدي ثقة بالمسئولين في هذا البلد المعطاء وهم من سيأخذ بحقي من هذا الظالم وأي
شخص يشكك في صحة حديثي أقول له كما قلت لجمعية حقوق الإنسان أتمنى حضوركم
للجوف و السؤال عنه من خلال سلوكه مع زوجاته وضربه لهن وتهديدهن وخروجهن
في منتصف الليل من المنزل . اسأل أصحاب القلوب الرحيمة بالوقوف بجانب طفلي
الذي سيتحدد مصيره في الأيام القليلة القادمة. كما أناشد وزير الصحة بمساعدتي وإزالة
العقبات للقيام بإجراء العملية المقررة لطفلي لإنقاذ حياته.
انتهت رسالتها .
وأخيراً .. لتعلم أيها الأخ أن في القضية ملابسات كثيرة وخفايا سترى النور قريباً حين يسمح لي أصحابها
بالنشر وتكتمل إثباتاتها وحججها .
.................. ................................... ..........................


فرية منصور وتزويره للتحايل على والد فاطمة من أجل تزويجه
والد الزوجة ( فاطمة ) كبير السن، يعاني من أمراض الضغط و السكر والقلب و كذلك الغسيل الكلوي
وقد تقدم منصور إلى والد الزوجة طالباً الزواج ، فسأله من تكون وما نسبك فادعى منصور أنه قبلي
وينتمي إلى قبيلة ((( شمر ))) واعتقد رحمه الله بأنه لازال في أشده و يستطيع البت في الموضوع دون
الرجوع إلى أبنائه و مشاورتهم في زواج أختهم ، طلب والدها من منصور شهادة تثبت نسبه فما كان
منه إلا أن أحضر شجرة لأحد (( أفخاذ شمر )) وتعريفاً مزوراً !
تمت موافقة والدها ، و تم الزواج ، وإخوانها وأعمامها لم يعرفوا باسم الزوج إلا في ليلة
الزواج و قد ساورتهم الشكوك من ليلتها ..
ذهب الإخوة للبحث عن نسب النسيب الجديد و تبين لهم عدم صدقه في نسبه إلى قبيلة شمر فما
كان منهم إلا الرجوع إلى والدهم وإخباره بهذا التطور الجديد فقام ((( والد الزوجة ))) بإعطائهم
توكيل لتطليق أختهم ، بناءً على هذا التوكيل رفعت القضية بعد الزواج بشهرين فقط وهنا يكمن
الخطأ الكبير الذي وقع فيه (( الزوج )) وغفل عنه الكثير ممن تعاطفوا معه فقد تجاهل منصور
استدعاءات المحكمة وقام بتوكيل (( غيره )) لحضور الجلسات مع أنه أمر شخصي مهم جدا
بالنسبة له وقد أبكاه هذا الأمر ؛ إلا إذا كان بكاؤه على الشاشات هو من التمثيل و محاولة
استجداء عطف الناس ، كذلك لم يول منصور القضية أي اهتمام وأمر زوجته فاطمة بالحمل منه
ولو كان عاقلاً حكيماً لقال لنفسه : ( لعلني أتريث قليلا لأرى نهاية هذه القضية ) ! ونسأل منصور
إذا كان هؤلاء أرحامك مسقبلاً ورفعوا ضدك قضية نسب وتعلم بأنها قد تؤدي إلى التفريق بينكم
لماذا تساهلت في الموضوع ؟
وكلنا نعرف بأن المحاكم وضعت لمثل هذه الإشكالات و هي كثر لذا فمن غير المنطقي أن يقول
أحدهم لماذا لم يبت في الموضوع بسرعة ؟ أقول لهم المحاكم مليئة بالقضايا و بعض المحاكم في
السعودية تعطيك مواعيد بعد ستة أشهر ..
عندما حكم القاضي بالتفريق كان منصور لايزال يتجاهل القضية ! و أكبر دليل على ذلك هو عدم
استئنافه في الفترة الممنوحة له !
وهكذا تشتبك القضية ، ويصعدها على مستوى إعلامي واسع ، ويحركها في أوساط (( علمانية ))
لتخدم إعلامياً وفي مجال (( حقوق الإنسان )) !


منقول






التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة



شكرا للاخت فوق الغيوم ع الاهداء