عرض مشاركة واحدة
قديم 21-10-2006, 12:24 PM   رقم المشاركة : 2
العروبة
( ود فعّال )
 





العروبة غير متصل


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

بارك الله فيك أخي على طرح هذا الموضوع ..

أما بالنسبة للدعاء للمجاهدين فنعم يجب أن ندعوا للمجاهدين في أفغانستان / أيا كانوا تنظيم قاعدة أو غيره ،، فمثلا لو سألتك أنت مع من في أفغانستان بالطبع لقلت مع المجاهدين وليس
مع بوش ولا مع الحكومة العميلة ورئيسها كرزاي ، مثلها مثل العراق ، الآن يصفون المجاهدين في العراق أنهم إرهابيين وأنهم .. وأنهم .. ، طبعا من المعروف أن المجاهدين في العراق هم أهل السنة ومناطقهم معروفة ( الفلوجة - الرمادي - الأنبار - بعقوبة - جزء كبير من بغداد- الموصل - صلاح الدين - ديالي ) وللمعلومية فالسنة لو لاحظت أكثر من الشيعة إلا أن الشيعة تحب أن تكثر نفسها ، حتى أنهم يقولون أن نسبة الشيعة في السعودية 25 %
وهذا كذب صريح فنحن أهل السعودية نعرف مدى حجمهم الذي لا يزيد عن عشرة بالمية ويرتكزون في مناطق القطيف والحسا وهؤلاء الشيعة الجعفرية الإمامية ( الرافضة ) ، وشيعة توجد في نجران وماجاورها وهؤلاء ( إسماعيلية ) ، المهم أن هؤلاء شيعة العراق حرموا الجهاد ، وأصدر السيتناني فتواه بتحريمها ، بل وانظموا للشرطة و ناصروا الأمريكيين ولا شك أنك تعرف من أمر بتدمير الفلوجة وهو الشيعي علاوي فانظر إلى قبائحهم رغم أنهم دائما ما يتبجحون بعداء أمريكا ودائما ما يرددون ( الموت للشيطان الأكبر ) لم نر منهم إلا الموت لأهل السنة والجماعة والموت للحجاج كما فعلوا عام 1407 هـ ،، وهاهي أمريكا عندهم قد حرموا الجهاد ضدها ,, لأن مصالح إيران تتطلب ذلك فحسبي الله عليهم والله ينتقم منهم

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة



، أما الأكراد فمع إحترامي لهم إلا أن فيهم من العلمانيين وهدفهم قومي تجدهم إحتلوا نصف العراق من الشمال إلى حدود كركوك وهذه كركوك خلطي من الأكراد والتركمان والعرب ، وأنا حقيقة إستغربت كيف أنه لم يعلنوا دولتهم من بداية الحرب ، وأهدافهم قومية رغم أنه يوجد إستثناء مجاهدين منهم ، وفوق هذا وذاك إيران لها نفوذ قوي في العراق وتتحكم فيه وبميليشياتها هناك ،، وما شهدنا من إختطاف وقتل لأهل السنة وتفجير المساجد من ماقام به هؤلاء الفرس الحاقدين ،، وهم مع أمريكا يلعبون من تحت الطاولة ... هذا كله يدعونا لنصر المجاهدين الأبطال الأفذاذ والدعاء لهم بالنصر والتمكين والحمدلله الآن المجاهدين في الرمادي يسرحون ويمرحون ولا تجرؤ القوات الأمريكية بالتعرض لهم ولا الشرطة العراقية العميلة ،

أما بالنسبة لفلسطين فاللهم أنصرهم يارب العالمين ..






التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة



((((
عمرك الحقيقي ما قضيته في طاعة الله ، وماعدا ذلك فندم وحسرة ))))