جزاك الله خير أخي على هذه المشاركه
صدقت بكل حرف كتب
ولي صديقة عزيزة علي كانت ضحية من ضحايا هؤلاء الذئاب البشريه لعنهم الله إلى يوم الدين..باسم الدين والأخلاق والحب والزواج غَرَّرَ بها إلى أن وصل لمبتغاه وبمنتهى البساطه تركها وذهب باحثاً عن ضحية أخرى..لا بارك الله فيه ...
لكن الله بالمرصاد..ويمهل ولا يهمل..