غ ـاليتي
تمنيت لو أن محبرتي فِــنـائكِ..
فتقبلي مني تحية
ليس بها من الطيبة
سوى بقايا جمال
مفرداتكِ العذبة
وزفير أنفاسكِ
الرطبة و شوق
الى نزف قلم
بين يديكِ .
قرأتُ ما جادت
به أناملكِ الندية
وأبحرت في بحر
كلماتكِ الشجية
فما وجدت غير
الروعة والأبداع
ومازال اليراع
ينزف رونقاً
فكوني بخير
من اجل حروفنا
اختك
حلا الود