يــا الغـايـب الحـاضـر بقلـبـي ولا ألـقــاك أقـرب مـن عروقـي وصـعـبٍ منـالـك شـالــك زمـانــي عـــن عـيـونـي ووداك لا شـك وثّـق فــي ضلـوعـي حبـالـك