النجاح الأسري هو أول بشائر العظمة .. فما الذي يجدي إن كان ذلك العظيم عظيما في مجتمعه ، صغيرا في عائلته بجبروته او بعده ..
يقول الرسول الكريم ..(( خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لاهلي .. ))
فمن هنا يبدأ العظماء ..
والزوجة الصالحة هي التي تستطيع أن توفر ذلك الجو الأسري الناجح ..