][ شوق العبير ][ حضورك كالمسك يخاطب الوجدان وكالشهد رسم منه عناقيد من اللؤلؤ والمرجان غاليتي ماذا يسعني أن أقول أمام عبارات الإطراء هذه فلقد شع النور بين أسطوري وفاح عبق الوروود بين أحرفي يتوج من روائع الحضور بصفحتي