عرض مشاركة واحدة
قديم 06-09-2006, 06:38 AM   رقم المشاركة : 9
فرابتشينوالحلوة
( ود جديد )
 
الصورة الرمزية فرابتشينوالحلوة
 





فرابتشينوالحلوة غير متصل

خــالد بــن نــاصــر....



الاسم اللذي أقترن بالابدااع من نووع اخر....



إبداع ولكن مقروون بوشااح حززن....



اسمح لي بمشاكسة حرووفك....



لا أستطيع مقاومة صفحااتك....



اسمح لي بزيارة واحدة....



اردت زيارة ذلك الدفتر....



ماباله يبعد عني....



افتح صفحاته بصعووبة....



كم أنا سعيدة اليووم....



وجدت من يشاركني حززن الدفااتر....



مالي ارى تلك الاحرف تتعلق فيني انقذها....



ياويح قلبي....



كيف انقذها وانا تاركة خللفي معاجم من الكلماات اللتي بللتها الامطار ولم تنمحي من دفتري....



اوشحت بنظري بعيدا عنها لاهرب من هذة الاحرف المسكينة....



ذنبها الوحيد هوو ان من كتبها....



قلم منهك....



سسقطت عيني على ذلك الجداار الجميل....



ما أجممل لوونه....



صحيح ماقيل....



المظهر الخاارجي لا يدل على الدااخلي....



لوون يشع بالحيوية في غررفة ميتة....



اعذذررني سيدي الكرريم....



ميتة نعم....



فكيف لا تمووت وتلك الصرخاات تتعالي من كل مكان....



ترتادني فكرة....



اريد فعلا ان انفذها....



هل تسمح لي.؟...



اريد فتح تلك الناافذة اريد ان تنشر الشمس اشعتها علها تفعل شيئا....



فانا من يمسح الحززن عن النااس لأخفي خلفهم أحزااني....



فجأة....



اعدت النظر لذلك الدفتر....



كم انتي سعيدة ايتها الاحرف....



فلقد وجدت شيئا يساعدك....



ربما سأجرب....



مددت اصابعي المرتجفة....



مسكت ذلك الحررف....



لماذا يرفض التحرك....



ربما تلك السنين جعلت هذه الاحرف تعشق اماكنها....



بدأت احرك تلك الاحرف لاغير من حزنها لفرح جديد ربما يطرق بابها....



فبعد الليل فجر....



لقد انتهيت....



لا تحزن سيدي....



اردت فقط مساعدتها....



فماذنبها تحبسها خلف تلك الاحزاان....



اغلقت الدفتر....



ورجعت بخطواتي للخلف...



أعذرني سيدي الحزين....



لا أستطيع زيارة شيئا أخر....



فقلبي لا يحتمل تلك الصرخاات....



ولن أغلق الباب....



ربما هنااك زائر آآخر....



خـــــالد بــــن نــــاصــــــــر....



حرووفي تمردت على حزني....



كعادتها فهي دائما تقوم بخيانتي....



رائـــــــــــــع....



ولا أجد كلمة غيرها....



تحية....







التوقيع :
ولكموووووووووووووووووووووووووو وصلت