صمت المحبة
قلبي يعتصره الالم
لانه شدني عنوان مقالتك
وهيئت نفسي لقراءتها ولكن فوجئت بان العنوان موجود
والردود موجودة
ولكن المقالة ليست موجودة
فتحسرت على حظي السيئ
ولا ادري ماذا افعل
فانقذيني بنسخة من مقالتك ترسيلينها على بريدي
مع خالص شكري لك سيدتي
المحب
ALBARA2
ABUMQDAD@YAHOO.COM