عرض مشاركة واحدة
قديم 23-07-2006, 07:17 PM   رقم المشاركة : 16
أسيرة الود
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية أسيرة الود

اقتباس

أستاذة من جنسية عربية ، تطالب بالبحوث منذ اليوم الأول للدراسة


ثم تجمعها في مذكرة مختومة باسمها الكريم ..!!

لتفاخر بها أمام إدارة القسم !!

أستاذة أخرى من نفس الجنسية تجتهد حد الإدمان في إنتاج أطول وأكبر المذكرات ..

هل يعقل أن مادة من ساعتين تحتاج لما يقارب الـ 200 صفحة ؟!

الأمر لا يحتاج لمزيد شرح كلما زاد ثقل المذكرة بالتصوير كلما زاد ثقلها بالجيب !!

من أعطى لهؤلاء الحق بالمتاجرة والتباهي على حساب وقت وجهد الطلاب والطالبات ؟!


حقائق فعلا يعاني ومازالوا الطالبات ومما يزيد الطين بلة ان تلك الاستاذة أو ذلك الاستاذ لايجيد الشرح !!!!!!

وربما يغرق في شبر ماء عند سؤال ذكي من احد الطلبة خارج عما هو موجود في المذكرة !!!!!

مالسبب هل تحجر العقل واقتصر على مافي المذكرة أم هناك سبب آخر ؟؟



للامانة هناك اساتذة هم عقول نابغة استفدنا منهم ونحن معهم ومازلنا نستفيد الى الان في مجال عملنا

كثرالله من امثالهم وجعل كل ما اعطونا اياه من علم ونصائح في ميزان حسناتهم ورزقهم بها الجنة اللهم آمين


اقتباس


أستاذة من قارة أخرى ..

يصعب فهم تلك ( الطلاسم ) التي تخرج من بين شفتيها الغليظتين !!

لا تجيد العربية .. حتى الإنجليزية مشوهه ..

أحد أمرين .. إما أن تتكفل إدارة الجامعة بتوفير مترجمين .. أو أن الطالبات سيطالبن بدبلوم

في اللهجات مع شهادة البكالريوس .. أعتقد أنهم يستحقونه في قسم يلقب بـ ( جامعة الدول ) !!


هههههههههه أما هذه فهو ما قيل عنه شر البلية ما يضحك


والمصيبة ان تلك اللاستاذة في كلية بنات عندنا قد وشم وجهها بانواع مختلفة من الاوشمة بكل الاشكال ربما ليس لها حيلة في ذلك ولنقل انه من فعل اهلها وهي صغيرة لاحول لها ولاقوة

لكن ان تتشدق بقولها لبنات معظمهن قبليات بقولها (( انتم يالبتوا (( تقصد البدو)) تشمخطون وجوهكم عشان تتزوجوا ))

ترد عليها احد التلميذات وقد استفزها الكلام (( والله الله العالم من اللي وجهه مشخمط ))

تطالب تلك الاستاذة برد اعتبار لان تلك الطالبة قلت ادبها !!!!!!!


مع ان تلك الاستاذة رفعن التلميذات لادارة الكلية شكوى جماعية انهم لايفهمون ما تتكلم به وانها لاتجيد العربية حتى ما تجيده مكسر لايعونه الا بعد جهد جهيد

استمرت الاستاذة في التدريس الى ان انتهى تعاقدها وسافرت واذن من طين واذن من عجين لشكوى التلميذات