[هجير الشتاء]

في ظلالِ الحـُلمْ أعْيا أي حلمٍ نالَ منــــي أي دمعٍ قد شكانــي عشتهُ من سوءِ ظنـــي حين جئتي في سكونـي لم يَـرِقْ للنومِ جَفْـنـي بين ودّي وإمنتاعــي عاشَ خوفي يعترينـــي رغم كل الخوفِ هذا لم أحـِدْ من رغمِ ســـِّني رغم كل القهرِ جئتـي تسئليني ...؟تهجرينــي؟؟؟ عزيزتي ؟؟أي ٌ منهم أقول؟؟ عزيزتي ميس؟ ما دخلي وكل هذه الإعتذارات؟ إن لم يسفعني منها إعتذار واحد تريدينني أن افصح عن دلوي؟ وأوقد ما لا كان يخطر ببال؟؟ لا...سألوذ بالصمت........... الصمت الذي أعلمني إياه وهمك؟ الصمت الذي نعتني فيه في بادئ الأمر.. أوينسى الصمت والسكون....؟ قد أكون سعيدا بالطلب الغاشم..؟ ولكنني أستأت حينما أتى من قناع؟ على ويلات الدروب... سؤال يمتطي كل القلوب.؟؟ لماذا لا نمتلك الجرأة في الإفصاح عن ما ينتابنا من مشاعر؟؟؟ ليتَ شعري يا سمائـــي ليت شعري أين عذري ما يلام ُ الحر مثلــي إن غشاهُ المـُرُّ / يَسـري ديدني في الحبِ أنـي صادقاَ ما ملئُ بــــحري أشتكي للربِ وحْـدهْ.. عالماً ما جاشَ قعـــري.. أوتعلمين في ذالك المعتلى...كم كنت جياشا لكتابة شي جميل يليق بسادته...وآآآآآهٍ لو كنتي تعلمين كم أغرت على الممساح عندما ارى حرفا أرنع خرج عن مألوف السرب؟ عشرات يا تلك...عشراااااات النصوص ما ادري خواطر أم قصص وأشعار.؟؟؟ لأجل ماذا...؟؟؟ لسلامة فهمك تكون الإجابه منتظره..... ولكنني أبصرت نفسي في دنياي تلميذا لقوادم الأيام .. تحت أيدي التجارب أتتلمذ ياااااااتلك... لست معلما لأحد ..وإن كنت معلما...وبدون فخر... لترفعت عن تعليم السلاقه..؟ لكان تلميذي مدين لي بصنع معروف / لا بلؤم المقروف؟ أصغي إلي..وانصتي: هجير الألم قلتي.... ما سكن الألم غير ما كني به .. ولكنني رغم ألمي الطافح... كتبت ما تضيق المتصفحات من إتساعه وما تعجب النفوس من معانيه.......... وما تنجثم العواطف عاتكة على إستياعابه وتصديقه.. أفكانت المصونة / السندرلا ذات الشعر الطويل.. عشيقتي فعلا... أم هل كانت اخت ضوء المكان..أسيرتي لكلماتي ..مثلا ُ أم هل كانت متجلية ً من حواري ْ المأوى ناهد عذراء..؟؟؟ أمن كان يستحقها ..يفعل بمودعها ما فعلت؟؟؟ فهل جزاء الإحسان إلا الإحسان....حقا؟؟؟ أم النكران في النعماء................عقا؟؟؟ ما ايبت معاتبا فالعتاب ضعف/ وكم أنا لا احب الضعف سيما في هذا الضرف؟ قرأت فيما قرأت //// وفيت وفي بعض الوفاء مذلــة ٌ لآنسة ٍ في الحي ِ شيمتها الغدرُ ) وأزيحها جانبا كاره ً إهدائها أي مخلوق( ؟ أدكرت الآن ولي عودهــــــ// ولأول مرة أحسست نفسي بالمنجم أو بخطاط الرمل قد خط خطا.... لأقول مناجيا وجداني ما من عودهـــ فحق التوقع..حقا... أو لأنها قد طالت ضاقت بك الوحباء عن قراءتها فما فعل ذالك محب وأنا الذي كنت تواقا لقراءة أعتى الموسوعات إن خرجت من بوحكـــــــــــ؟ سأقول لك إن كنت تعودين فيما كتب سابقا.. ما مثلي قد صدقتي ...وما مثلي قد صورتي.. فسمعي ما لا كان يخفاك في يوما قد أتاك..؟ ((فيا صحبي ( أرحمو عزيز قوما ذُل..( قيودوها من اجلي .. فلتأسروها ..بجانبي... أول ما يروق لي ....لا ادري ولكن بتأكيد سأنظر لها طويلا ساقتلع لها صدرها لأخرج قلبها حيا على قيد الحياه..يروق لي أن أقبّله ...لا ...بل يروق لي ان اقتلع قلبي انا ايضا ..واجعلها بجانب بعضيها...أرى الفوارق بينهما ..قد يكون هناك جاذبية بينما وسأرى ايضا أيُ خفقان يسري في العروق اكثر...لو كانت ستحيا بدونه.. لحنطته كتحنيط الفراعنة الأذكياء...وإن حصل لها مكروه ..سأقتشم قلبي انا وهي .. يكفيني نصف قلب..ويكفيها اقتات قلبي...وإن ارادته فلتعطني من قلبها وريدا واحدا وشريانا وحسا رائعا...)) كتبتها لك ذات يوم ولم أرى منك تعقيبا والآن أرى بأم عيني ذالك القلب الذي يا طالما تمنيت أن أنتزعه منك من فرط الشوق...قد نزع قلبي... ولكنه في المرة هذه لا لشوق وإنما من فرط /خ / د / ا ( ع ) \ ا \ د \خ هههههههه// قلت ذات مره بمفردةٍ محتره... آليت أن لا اعود لمتصفحها.... فألفيت نفسي قابعا في كل حين في متصفحاتها ترى...أيوجد غير عش العنكبوت أعشاش....؟ لا لشي ولكنني عشعشت كثيرا في صيد العنكبوت.. فلا احبذ عيشا آخر...عزيزتي قد طفقت ؟ والنهايه....خاويه من إجابة على سؤال.../ هنا قد أغضب؟ لا تدري أي لغة حاده ابوح بها لك وأي قهر لاعني وأي ميسمٍ قد كاءني وأي جرحٍ قد ساءني وأي قلبٍ قد باعني وأي ترحٍ قد جاءني وأي وصفٍ قد فاقني....... حينما طرقت الباب مرتين متتاليتين أطرقت رأسي خجلا من تهميشي في ذلك الوقت لم أكن اريد بابا غيره وحده هو حتى وإن كانت هناك ابواب اخرى فتحت عن ذراعيها.. ...أتذكر وقتها أنني عاتبت نفسي وقلت / يكفيني ما قد بدر؟؟؟ فما فاد العذر؟؟ كان ما كان تذكريه / قبلات/ أحتسيها / مقبلات تلهمني الكثير من الشي فذهبت إلى الجحيم/ / \ ومنها إلى الجحيم أيضا..؟ ؟؟