حسناء الود . . . الحروف تتقزم . . واللسان يتلعثم . . امام هذا النزف الرائع . . وقلمي يعترف بعدم قدرته بمقارعة العمالقه . . لذلك يكتفي بالنثر البسيط والشكر مكتفيا بذلك لذلك . . شكرا من الاعماق حتى الالتقاء مجددأ تحيتي الملتاع