لا حول ولا قوة إلا بالله,,,
لقد هداها الله ولكن نحن المجال مفتووح فالنعتبر بالقصة,,,,
وقد حدثة قصة مشابهه لهذه القصة ولكنها لشاب ,,
أراد السفر والأمن في ذلك الزمن معدووم فقطع عليه الطريق قطاعوا الطريق
وسلبوو ماله وأرادو قتله فصلى ركعتين وهب لنجدته يقال ملك على فرس أبيض قتل المعتدي ,,
ولكن نحن لا نأخذ القصه على أساس التسليه إنما الهدف والمغزى هو الأحق بنا أن
نعمل به
جزية خيرا على المووضووع ,,,ولك مني كل الشكر
الو11في,,للود