عرض مشاركة واحدة
قديم 18-06-2006, 07:04 AM   رقم المشاركة : 2
الزعــــيم
( ود متميز )
 





الزعــــيم غير متصل

أكد التليفزيون الاوكراني اليوم السبت أن منتخب البلاد الاول لكرة القدم يواجه المزيد من حالات الاصابة بصفوفه.

حيث أشار تليفزيون "آي سي تي في" الاوكراني أن الفحوص الطبية التي أجريت للاعب الفريق الاساسي أوليج جوزيف أظهرت احتمال إصابته بتهتك في الغضروف المفصلي بالركبة مما سيحرم الجناح الايمن بمنتخب أوكرانيا من المشاركة في

مباراة الفريق المقبلة في إطار منافسات المجموعة الثامنة ببطولة كأس العالم الحالية بألمانيا يوم الاثنين المقبل.

وكان قائد ونجم منتخب أوكرانيا أندري شيفتشينكو قد صرح لوكالة الانباء الالمانية (د ب أ) مساء أمس الجمعة بأن إصابته في الركبة التي أبعدته عن الملاعب لمدة شهر كامل أصبحت من الماضي الان الا أن مستوى لياقته البدنية لم يعد لسابق عهده بعد.

وقال شيفتشينكو "خلال مباراة أسبانيا لم أشعر بأي مشكلة في ركبتي وهذا الامر كان مشجعا للغاية .. ولكنني مازلت بعيدا عن مستواي والسبيل الوحيد لاستعادته هو لعب المزيد من المباريات".

وتلقى المهاجم أندري فوروبي الذي لعب كبديل في مباراة أسبانيا التي خسرتها أوكرانيا صفر/4 وظهر بمستوى جيد إصابة طفيفة في كتفه ويعاني هو الاخر من مشاكل مع لياقته البدنية.

وستفقد مقاعد بدلاء المنتخب الاوكراني لاعبا إضافيا خلال مباراة الفريق الثانية بكأس العالم أمام السعودية بسبب حصول اللاعب فلاديسلاف فاشتشوك على بطاقة حمراء في مباراة أسبانيا يوم الاربعاء الماضي.

وكان خط دفاع أوكرانيا قد تلقى بالفعل ضربة موجعة بإصابة اللاعب سيرشي فيديروف في فخذه قبل انطلاق كأس العالم بقليل مما أبعده تماما عن المشاركة بالبطولة.

وينتظر أن يدفع أوليج بلوخين مدرب أوكرانيا باللاعب ماكسيم كالينيتشينكو محل جوزيف خلال مباراة السعودية مع العلم بأن كالينيتشينكو يتمتع بمهارات دفاعية تفوق مهارات جوزيف ولكنه أقل من جوزيف بكثير من ناحية السرعة وفي الجانب الهجومي.

أما البديلان المحتملان لفاشتشوك فهما مدافع آرسنال الانجليزي فياتشيسلاف سفيدرسكي واللاعب الصاعد أوليكسندر لاتسينكو وكلاهما يفتقر إلى الخبرة الدولية.










يبدو أن الأنتقادات اللاذعة التى توجه لمنتخب فرنسا بسبب تقدم متوسط أعمار لاعبيه قد أثارت شفقة الأتحاد الدولى لكرة القدم "الفيفا" الذى بادر بإصدار توضيح نفى فيه أن يكون منتخب فرنسا هو أكبر منتخب لعب فى بطولات كأس العالم منذ أنطلاق المسابقة عام 1930.

وذكر بيان صادر عن الفيفا أن أكبر متوسط أعمار منتخب لعب فى بطولة كأس العالم منذ أنطلاقها فى عام 1930 كان فريق منتخب ألمانيا الذى فاز على إيران فى مونديال 1998 2/صفر حيث كان متوسط أعمار لاعبيه حينذاك 31 عاما و345 يوما.

وأضافت الفيفا أن ثانى أكبر منتخب لعب فى كأس العالم كان منتخب بلجيكا الذى تعادل مع المكسيك 2/2 فى نفس المونديال وكان متوسط أعمار لاعبيه 31 سنة و 304 يوم.

مما يذكر أن متوسط أعمار لاعبى فرنسا الذين خاضوا مبارة سويسرا الأخيرة فى المجموعة السابعة فى المونديال بلغ 31 سنة و 304 يوم.








أورد الاتحاد الدولى لكرة القدم "الفيفا" بعض الملاحظات والاحصاءات الطريفة والدالة بشأن المباراة التى اقيمت الجمعة بين منتخبى الارجنتين وصربيا والجبل الاسود وانتهت بفوز الارجنتينيين بنصف دستة أهداف.

ووفقا لتقرير بثه "الفيفا" مساء الجمعة على موقعه الالكترونى فان الارجنتين لم تسجل ستة أهداف نظيفة فى أى مباراة لكأس العالم الا فى مونديال 1978 عندما فازت على بيرو 6 / صفر.

كما لاحظت الفيفا فى تقريرها الطريف أن هذه هى المرة الاولى ببطولات كأس العالم التى يسجل فيها منتخب الارجنتين ثلاثة اهداف فى الشوط الاول منذ مباراة اقيمت فى سياق منافسات مونديال 1930 بمونتفيديو وانتهت بفوز الارجنتين على المكسيك 6- 3.

وباحراز الارجنتينى ماكسى رودريجيز هدفين لفريقه فى مباراة الجمعة مع صربيا تكون هذه هى المرة السابعة التى يحرز فيها لاعب هدفان لفريقه فى مباراة واحدة من المباريات ال 21 التى شهدها حتى الان مونديال -2006 بألمانيا.

وفى المقابل فان الهزيمة التى تجرعها الجمعة منتخب صربيا والجبل الاسود تعد أسوأ هزيمة لهذا المنتخب فى اى بطولة لكأس العالم فيما كان منتخب يوجوسلافيا السابقة قد هزم فى الدور قبل النهائى لمونديال 1930 أمام أورجواى بستة أهداف مقابل هدف واحد.

وكانت الارجنتين قد تأهلت كرابع دولة بعد المانيا والاكوادور وأنجلترا الى دور ال 16 لنهائيات كأس العالم لكرة القدم بالمانيا بتصدرها المجموعة الثالثة ب 6 نقاط بعد فوزها على صربيا 6 / صفر فى بداية مباريات الجولة الثالثة للمجموعة التى أقيمت بينهما الجمعة بمدينة جيلزن كريشن لتخرج صربيا من الدور الاول بعد خسارتها من الارجنتين وهولندا.







في مباراة تستحق لقب "لقاء الجريحين" يلتقي المنتخبان الكرواتي والياباني غدا الاحد على استاد مدينة نورمبرج في الجولة الثانية من مباريات المجموعة السادسة في الدور الاول لبطولة كأس العالم 2006 بألمانيا.

ويخوض الفريقان المباراة بعد أن مني كل منهما بالهزيمة في مباراته الاولى بالمجموعة حيث خسر المنتخب الكرواتي أمام البرازيل صفر/1 بينما سقط الفريق الياباني أمام المنتخب الاسترالي 1/.3

وعلى الرغم من الهزيمة في المباراة الاولى ما تزال فرصة الفريقين قوية للغاية في المنافسة على التأهل للدور الثاني من هذه المجموعة الصعبة التي تضم معهما المنتخبين البرازيلي حامل اللقب والاسترالي صاحب الطموح الكبير.

ولذلك فإن الفوز في المباراة هو البديل الوحيد الذي يبحث عنه كلا من المنتخبين الكرواتي والياباني خاصة أن أي نتيجة أخرى ربما تضعف أو تطيح بصاحبها تماما من حيز المنافسة قبل مباراته الثالثة الاخيرة بالمجموعة.

ورغم الهزيمة في المباراة الاولى ما زال لدى الفريقين الثقة في إمكانية العبور إلى الدور الثاني خاصة وأنهما قدما عرضين جيدين في المباراة الاولى لكليهما.

ويتميز الفريقان بالسرعة في الاداء ويرغب كلاهما في حسم المباراة مبكرا خاصة وأن إحراز أي منهما لهدف مبكر سيقترب به من تحقيق الفوز في النهاية.

وبخلاف الهزيمة مر الفريقان بظروف مشابهة خلال الايام القليلة الماضية حيث تعرض مدربيهما للانتقادات العنيفة بسبب الهزيمة خاصة البرازيلي زيكو المدير الفني للمنتخب الياباني.

وكان المنتخب الياباني تسيد مباراته أمام المنتخب الاسترالي حيث كان الافضل في فترات عديدة من اللقاء ولكنه فشل في ترجمة هذا التفوق إلى أهداف.

وجاء الهدف الوحيد للمنتخب الياباني قبل الاهداف الاسترالية الثلاثة ولكنه كان هدفا مثيرا للجدل وأظهرت الاعادة التلفزيونية أنه لم يكن صحيحا نظرا لتعرض الحارس الاسترالي مارك شوارزر لاعاقة حيث منعه أحد لاعبي اليابان من الوصول إلى الكرة.

تجدر الاشارة إلى أن المنتخب الياباني ظل متقدما بهذا الهدف حتى الدقيقة 84 من المباراة بينما سجل المنتخب الاسترالي أهدافه الثلاثة في آخر سبع دقائق من المباراة.

أما المنتخب الكرواتي فكان أيضا منافسا عنيدا للمنتخب البرازيلي في المباراة الاولى ولم يخسر إلا بهدف وحيد.

وتبدو الفرصة قائمة أمام المنتخب الكرواتي للتعويض والحصول على أول ثلاث نقاط له في البطولة عندما يلتقي المنتخب الياباني في نورمبرج تحت شعار "حياة أو موت".

والتقى الفريقان في مباراتين سابقتين فقط ففازت اليابان 4/3 في مباراتهما بكأس كيرين عام 1997 بينما فازت كرواتيا 1/صفر في المباراة الثانية وكانت في الدور الاول لكأس العالم 1998 بفرنسا.

والهزيمة بالنسبة للمنتخب الياباني سيكون معناها رحيل زيكو من تدريب الفريق خاصة وأنه لم يكن على وفاق مع رجال الاعلام والصحافة منذ توليه قيادة الفريق.

ومن المنتظر شن العديد من الصحف الهجوم عليه إذا أضاع هذه الفرصة وخرج من الدور الاول.









أعلن ديفيد تريزيجيه نجم هجوم منتخب فرنسا ونادى اليوفنتوس الإيطالى أن هدفه الرئيسى هو تحطيم رقم هداف فرنسا المسجل بأسم ميشيل بلاتينى نجم فرنسا السابق الذى سجل 41 هدفا.

وصرح تريزيجيه فى تصريحات صحفية أن هدفه الرئيسى هو أستغلال مونديال المانيا الحالى لتسجيل أكبر عدد ممكن من الاهداف لتعينه فى السنوات القادمة على تحطيم رقم بلاتينى هداف فرنسا ويذكر أن تريزيجيه سجل حتى الان 32 هدفا للمنتخب الفرنسى.

جدير بالذكر أن تريزيجيت كان قد تمكن مع ذلك فى نوفمبر 2005 من تحطيم رقم هداف اليوفنتوس المسجل أيضا بأسم بلاتينى (104 هدف) والمعروف أن بلاتينى كان لاعبا فى اليوفنتوس فى الثمانينيات.









زين الدين زيدان أفضل لاعب فى المنتخب الفرنسى في طريقه للانضمام الي نجمي كرة القدم الفرنسية ميشيل بلاتيني ورايموند كوبا باعتبارهم من أفضل اللاعبين الذين أنجبتهم فرنسا على الاطلاق.

وقد ذكر موقع الاتحاد الاوروبى لكرة القدم (اليوفا) فى الانترنت السبت ان ذلك ياتى بغض النظر عن نتائج منتخب الديوك الفرنسية خلال منافسات كأس العالم التي تجري حاليا بالمانيا.

وأشار الموقع الي أن فرنسا باكملها ترغب في أن يعتزل نجم خط الوسط الفرنسي وهو في أعلى درجات المجد وان يتجاوز الاحباطات التي يمر بها الفريق حاليا.

فخلال مباراة فرنسا الودية أمام المكسيك في السابع والعشرين من مايو الماضي منحت مجلة لايكيب الفرنسية زيدان تقييما منخفضا للغاية بلغ 5ر4 درجة عن ادائه في المباراة وهو أسوء معدل على الاطلاق حصل عليه اللاعب من بين 103 مباريات دولية شارك فيها اللاعب منذ السابع عشر من اغسطس 1994.

وأوضح زيدان قبل انطلاق منافسات المونديال إلي أنه ليس في أفضل حالته مطالبا بالمزيد من الوقت له وللمنتخب الفرنسي حتى تكتمل اللياقة البدنية للفريق الا أن الوقت أثبت انه ليس في صالحه وليس في صالح الديوك الفرنسية التي تعادلت مع سويسرا بدون أهداف الثلاثاء في افتتاح منافسات المجموعة السابعة للمونديال.

وأشار الموقع الي أن مشهد زيدان وهو يتجادل مع زميليه ليليان تورام ووليام جالاس عقب مباراة سويسرا تصدر عناوين الصحف. وألمح الموقع الي أن فرنسا تتوقع الكثير من منقذها على الرغم من أنه لم يسجل اية أهداف منذ نهائيات كأس العالم 1998.






أصبح الاستراليون اليوم السبت على الحديث عن قدرتهم على تفجير كبرى مفاجأة بطولة كأس العالم لكرة القدم التي تستضيفها ألمانيا حاليا وهي الفوز على البرازيل الحائزة على لقب البطولة خمس مرات والمرشحة الاولى للفوز باللقب هذا العام عندما يلتقي الفريقان غدا الاحد في إطار منافسات المجموعة السادسة بالبطولة.

وشهدت بطولة كأس العالم العديد من المفاجآت على مدار تاريخها: مثل فوز الولايات المتحدة على إنجلترا عام 1950 وكوريا الشمالية على إيطاليا في 1966 والكاميرون على الارجنتين عام 1990 والسنغال على فرنسا قبل أربعة أعوام.

ويعلق المهاجم الاسترالي هاري كيويل على مباراة البرازيل قائلا "إن الامر لن يختلف حقا عن مواجهة أي فريق آخر .. فلا يجب أن تدخل أي مباراة وأن تفكر في أنك ستخسر".

ويبذل الاستراليون قصارى جهدهم كي لا يبالغوا في الخوف من سجل الانجازات البرازيلي الحافل في كأس العالم قبل لقائهما غدا بمدينة ميونيخ الالمانية. وستكون هذه المباراة هي الثانية لكلا الفريقين بكأس العالم الحالي حيث حققت أستراليا فوزا كبيرا في مباراتها الافتتاحية أمام اليابان 3/1 بعد أن كانت متخلفة بهدف. بينما أحرزت البرازيل أيضا أول ثلاث نقاط لها بالبطولة بفوزها الباهت على كرواتيا 1/صفر.

وتتمتع البرازيل بسجل إنجازات رائع بكل تأكيد. فهي الدولة الوحيدة التي شاركت في نهائيات جميع بطولات كأس العالم ال.18 وفازت البرازيل في آخر عشر مباريات دولية لعبتها قبل وصولها إلى ألمانيا ولم يدخل مرماها سوى هدف واحد في خمس مباريات متتالية بها. وحصل مهاجماها رونالدو ورونالدينيو سويا على لقب أفضل لاعب في العالم خمس مرات.

وعلى العكس تماما يأتي سجل إنجازات الاستراليين المتواضع في كأس العالم. فهذه المشاركة هي الثانية فقط في تاريخهم ببطولة كأس العالم. واستغرقت أستراليا أكثر من 120 دقيقة من اللعب للتغلب على أورجواي في مباراتهما الاخيرة بالدور الفاصل بالتصفيات المؤهلة للبطولة في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي حيث لم تحسم تلك المباراة سوى بضربات الجزاء الترجيحية.

ويبدو أن الاستراليين على دراية تامة بالتأثير النفسي للحديث عن الذات مع دنو موعد مباراة البرازيل.

ويقول قائد منتخب أستراليا مارك فيدوكا عن فريق البرازيل "ليسوا أبطالا خارقين .. إنهم أشخاص مثلنا. فهم مجرد 11 رجلا".

الطريف أن رونالدينيو بمفرده يتقاضى راتبا يفوق راتب لاعبي المنتخب الاسترالي بأكمله مجتمعين. وبتقديرات معظم الناس تستطيع البرازيل المشاركة بفريقين على أعلى مستوى في بطولة كأس العالم بألمانيا وقد ينتهي الامر بلقائهما سويا في نهائي البطولة.

وبرغم أن رونالدينيو فشل في ذكر اسم لاعب واحد بمنتخب أستراليا عندما سئل ذلك. الا أن البرازيل نفسها لا تستبعد تماما إمكانية تحقيق أستراليا مفاجأة أمامها.

وقال كارلوس ألبرتو باريرا مدرب البرازيل "أستراليا فريق قوي جدا من الناحية البدنية. ولكننا لن نشتبك معهم في معركة. فعملنا هو لعب كرة القدم. أن نضع الكرة على الارض وأن نفرض أسلوبنا وخطتنا الفنية".

أما أستراليا التي سيخوض أربعة من لاعبيها مباراة الغد وهم حاملين بطاقات صفراء فتحب إظهار عضلاتها وقذف الرعب في قلوب منافسيها.

حيث قال لاعب خط وسطها جيسون كولينا "إن الفرق التي تحب تقديم كرة جميلة تصاب بالاحباط من خطة لعبنا".

وتلعب أستراليا مباراة البرازيل دون الشعور بأي معاناة بعد تجنبها لليأس الذي كان من الممكن أن يصيبها لو كانت قد خسرت من اليابان. فقد تتأهل أستراليا للدور الثاني من كأس العالم بمجرد التعادل مع البرازيل على أن تفوز اليابان على كرواتيا في مباراة المجموعة السادسة الاخرى اليوم



ملاحظة للجميع :اتمنى عدم كتابة اي موضوع للمنتخب الى بموضوع رابطة الصقور الخضر

لان الموضوع تحديث يوميا واي واحد عندة اي موضوع للاخضر يشارك في نفس الموضوع


اتمنى من المشرفين يبلغووون جميع الاعضاء علشان يكون موضوع خاص للاخضر.







التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


انا خالدي وعزي ولد عمي***وشرفي دونه روحي ودمي