وحين سقطت البصرة أخيراً، وجدت القوات حربا أشرس وهي حرب توفير الخدمات الأساسية والحماية للشعب العراقي
وسقطت بغداد واختفى صدام فجأة وظن البعض إنه ربما يكون في روسيا وقال البعض سوريا، ولكنه اختبأ بمسقط رأسه تكريت.
وحدثت فوضى شاملة استغلها البعض في النهب والسرقة حتى أن المتحف ذاته لم يسلم من لصوص بغداد.