هؤلاء المتناقلين لتلك الصور والباثين لفضائح الناس
الم يتصور احد منهم : ماذا لو كان احد احبابهم او اقاربهم هو موضوع
ومادة تلك الصور والبلوتوثيات ، كيف سيكون شعوره ؟
هناك من غرر به وهناك من صور من حيث لا يعلم
وهناك من غلبه الشيطان واغواه فاستجاب لرغباته ومشى طريق الفساد
ولكنه تاب وندم ، فاذا كان الله يقبل التوبة من عبادة وهو الذي يملكهم ويتصرف بهم
لماذا نحن لا نقبل توبة اولئك ونستر عليهم كما امرنا ديننا ؟
وحتى اولئك الغارقين في فسادهم لماذا نعينهم على الافساد من خلال البث والتناقل
للصور والافلام التي يروجونها ؟
الممدوح
جزاك الله خير الجزاء على هذا التذكير ولا حرمك الله اجر هذا النقل الرائع