اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسيرة الود والله شعرت أني مقيدة عند الرد على هذا الطرح لكن سأحاول أن أدلو بدلوي في هذا الموضوع المرأة بالتاكيييد ليس لها ذنب في الاعتداء ولكن المجتمع لايرحم إن جينا دينيا فرب العالمين ليس بظالم لذلك اعتبرعندنا المغتصب مفسد في الارض فيعزر بعقوبات قاسية للافساد اللي فعله .. ماهو ذنب هذا الطفل ليموت قبل ان يولد !! قتله مرفوض ومحرم وبقائه تعاسة أكيييدة !! وفي حاله تزويجها للستر عليها ؟؟ من هو الذي سوف يتزوجها طبعا من يتزوجها يكون في نظر المجتمع عند الكرماء انسان أجودي ورجااال إنه تعطف وتنازل ورضي بالمسكيينة زوجة وحتى هذا يحملها جميل إنه ستر عليها طبعا ماذكرت وما علقت من منظور المجتمع وأنا من أفراد المجتمع لكن ..... لوجئنا ونظرنا الى الموضوع من منظور ديني فالمرأة سيأخذ بحقها من المعتدي وهي انسانة عادية تخطب كغيرها وتتزوج ( (ولاتزروا وازرة أخرى)) لشخصها لاتعاطف ولاتفضل من الخاطب عليها لها حقوقها واحترامها كزوجة الطفل في اسلامنا صحيح أنه لانسب له وينادى باسم أمه لكن يعامل كفرد من أفراد له احترامه وتقديره فهو عبد من عباد الله ورب العالمين يحب عباده ولكن هل المجتمع الان سيعمل بهالشئ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ربما في عهد نبينا محمد صلى الله عليه وسلم والعصور الاسلامية الاولى رغم قلة هذا الشئ عندهم لكن الان من المبكي والمؤسف أن أقول: لا لايعمل الا من رحم ربي رغم انتشار وكثرة حدوثه بسبب الانحلال والانفتاح الواسع ولايسعني الا أن أقول الحمد لله الذي عافانا مما ابتلي به غيرنا وفضلنا على كثير من خلقه تفضيلا وكان الله في عون كل من تعرضت لذلك ورحمها رب العالمين برحمته الواسعة التي تشفي المها وتجبر كسرها وادعو الله العلي القدير اذا أراد أن يقدر على واحدة والعياذ بالله هذا الاعتدا ء أن لايكتب طفل من ذلك الاعتداء الله يعطيك العافية يالزرد لاحرمناك ولاحرمنا الطرح الرائع والفكر المميز والقلم الذي لاحدود لابداعه ملحوظة : لأول مرة يوجعني قلبي عند التعليق على موضوع والله شئ يبكي ويدمي القلب ولا أقول الا إن لله وإن اليه راجعون ولاحول ولاقوة الابالله أسيرة الود الف شكر على التواجد تحياتي الزرد