ها نحن نفقد اليوم والداً وحاكماً فذاً، وضع بصماته في جميع المحافل الدولية، سهر لأجل بلاده وراحة أبنائه وجميع المقيمين في دولة الإمارات، وبث حنانه الصادق لنا، وعم خيره على كل الدول العربية والأجنبية، فماذا عسانا أن نقول، الله يرحمك عليك يأبانا وقائدنا، لا نملك لك إلا الدعاء الصادق بأن يتغمده الله برحمته، ويدخله فسيح جناته.
يعطيك العافية
تحياتي
الزرد