عرض مشاركة واحدة
قديم 04-12-2002, 12:04 PM   رقم المشاركة : 5
الأشواق
( ود متميز )
 







الأشواق غير متصل

دعاء السفر

عن ابن عمر رضي الله عنهم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا استوى على بعيره خارجا الى سفر كبر ثلاثا ثم قال : (( سبحان الذي سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين ، و إنا إلى ربنا لمنقلبون ، اللهم إنا نسالك في سفرنا هذا البر والتقوى ومن العمل ما ترضى ، اللهم هون علينا سفرنا هذا واطو عنا بعده ، اللهم انت الصاحب في السفر والخليفة في الاهل ، اللهم إني اعوذ بك من وعثاء السفر ، وكآبة المنظر وسوء المنقلب في المال والأهل والولد )) واذا رجع قالهن وزاد فيهن : (( آيبون تائبون عابدون ولربنا حامدون )) . رواه مسلم


__________________

دعـــــــــاء الاســتـخــارة

عن جابر رضي الله عنه قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلمنا الاستخارة في الأمور كلها كالسورة في القرآن ، يقول إذا هم أحدكم بالأمر فليركع ركعتين من غير الفريضة ، ثم ليقل : (( اللهم إني استخيرك بعلمك ، واستقدرك بقدرتك ، واسالك من فضلك العظيم ، فإنك تقدر ولا أقدر ، وتعلم ولا اعلم ، وانت علام الغيوب ، اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري )) او قال : (( عاجل امري وآجله فاقدره لي ويسره لي ثم بارك لي فيه ، وإن كنت تعلم أن هذا الأمر شر لي في ديني ومعاشي وعاقبة امري )) او قال : (( عاجل أمري وآجله ، فاصرفه عني ، واصرفني عنه ، واقدر لي الخير حيث كان ، ثم رضني به )) قال : ويسمي حاجته . رواه البخاري



اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة






التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


نادراً تلتقي اشخاصً في غاية الروعة ... خلقاً وأدباً وثقافة ،،،،،،
لاتمل مجالستهم العامرة وأحاديثهم المنسابة في القلوب ..
نعجب بهم اعجابً ليــــس له حدود (مع انفسنا) ..
نحاول ان نعبر لهم بطريقة او بأخرى عن مانكنه لهم .. فتخون الكلمات
...يعجز اللسان عن التعبير ،،،،، فنكتفي بالسكوت :
ننظر إلى احلى وأجمل ماعلى الأرض لنقتطف منه شيئاً ينطق عليه صمتنا ....
فلا نجد لهم ثمناً في ذلك القليل .. ننظر الى السماء وزخارفها .. علنا نشاهد شبيهاً ،،،
يظلون الأجمل والأبهى في عيوننا ..اولئك... لهم في قلوبنا جم الحب والاحترام والتقدير ...
ليس ممقدورنا ان نعبر عن إعجابنا واحترامنا مهما قلنا او وصفنا ..
(إلا) بنظراتنا وتصرافاتنا العفوية البسيطة ..علها تقول عما عجز عنه اللسان .. وظل حبيساً في قلوبنا (إلى الأبـــــــــد)