:
:
كــــــان هنــاك
لالا هنــا
على نهاية إنثنــائة ركبتي وبدايــة ظــلي المنعكس
كان مستلقيــا..
بين خصلات شعري..
قــال شيئــاً لم أعيــه..
فروعة عينيه المثقلتين كانت أهم حدث
وفي محاولة للفت إنتباهي أعادهــا لكن بعد أن رفع جفنيه..
قلت نعم ياحبيبي ...؟
قال أجيبي أولاً.. أيعقل أن أكون حبيبك بينما ينشغل
بالك وأنت معي
قلت عذراً سيدي شغلني أمر عظيم..
قــال عنــي .. ياحسرتي ..
وجلس قبل أن أكمل
واستيقظــت قبل أن أخــــبره..
:
: |