أن مـــت أمـانــة لاتـنـاسـا عـذابــي
وغلاي لك لين أنطفت بـي شموعـي
ابـيـك لاصــار الكـفـن هـــو ثـيـابـي
تجـي تحـط إيـدك هنـا فـي ضلـوعـي
صـــح لسانك لاهنت يا الغلا
قصيدة فيها من المفارق والحب ما يعجز به اللسان
لاعدمناك اخوي اضنيتني با الهجر
تحياتي
ماجد التركي