مثل سمعته يقول ( يضل الناس اخشابا حتى يتعارفوا ) ولا يمكن أن يتعارفوا الا بتبادل
المعلومات عن بعض ، واولها الاسماء ومن ثم تتدرج إلى أعلى لتمر بالعموميات
لتصل إلى حد الخصوصيات هذا الحد يرتفع وينزل حسب طبيعة وشخصية المرسل
( المتحدث ) وكذلك على حسب الذي أمامي وعلاقتي به ،
لكن هناك تطرف في هذا الامر أما بالزيادة أو النقصان ومنهم الشخص الغامض
وهذه شخصية تجد اجاباته ما أدري ، السكوت ، اسئلة في أدق التفاصيل لإمور الآخرين
ويدعي أنه صديقك الحميم ولا تعلم عنه الا ويقول غدا زواجي
هذه شخصية مريضة وممقوته ( خبيث )00
ارى أنه كلما زاد تحضر الافراد ارتفعت درجة الوضوح عندهم 00
شكرا اختي مملكة الليل ردك الرائع
اخوكم الهددار
|