اخي الممدوح
حقيقة موضوع ممتاز
بدأت هذه الحكاية من الجاهلية بوأد البنات
واستمرت حتى قريب وقتنا وعبر هذا الزمن
كان الولد عونا لوالده في طلب المعيشة والدفاع
عنه وحمايته حتى من اقاربه00
أما الآن فالبنت والولد للأهل سواء ولا نعلم من
ايهما اخير لوالديه فكلاهما ( ضنى )
بل أن احتساب الاجر في تربية البنات سبيل
إلى الجنة
عموما هي قسمة الله وليس لنا تصرف فيها
ونرضى بما انعم علينا ولد أو بنت والحمد لله
لست عقيما
حلوة الفكرة وش نسميه
الولد على جد لي / حمد
والبنت على جدتي / سارة
طيب والممدوح ؟
تحية لك اخي