لكل مجتمع ثقافاته وحواراته التي تهدف لبناء حضارته ,,
المعتقدات والأفكار لها مسبباتها ووسائلها ,,
تختلف بأختلاف الغايات ,,
فكل غايه لها طائفه وكل طائفه لها فرق ,,
تعلو بعلو أفكارها وتتراجع بتراجع أفكارها ,,
وكل مجتمع لديه مدخلات تأثر به وبمعتقداته ,,
وبالتالي هذه المدخلات ينتج منها المخرجات التي تأثر على المجتمع وثقافته وحضارته ,,
المدخلات التي تأثر على بلاد الحرمين أولها وأخرها ,,
وفود الحجاج والمعتمرين الذيين يأتون من كل بقعه من بقاع الأرض ,,
يحملون بين جنباتهم ثقافات مختلفه ومعتقدات مختلفه وطوائف مختلفه وقد لاتتفق ,,
ومع مر السنين نجد أن ماحملوه معهم تناثر بيننا وأثر ببعضنا ,,
وفي الأخير لن يصح إلا الصحيح ,,
فالدستور واحد ( القرآن الكريم ) والمنهج رباني لايقبل للتغير ,,
يعطيك العافيه كاتبنا ,,
النايف ,,
ولك تحيتيـ
