نعم طلبت منها السماح...
رغم أنها هي التي طعنتني بحد السيف...
ونصل السكين...
وأسنة الرماح...
المحب أعمى ولا يرى عيوب من يحب إلا عندما يرى الخيانة في أقبح صورها وأسوء معانيها!...
عند ذلك يبدأ حساب النفس وإعادة شريط الذكريات إلى الوراء!...
فيبدأ تقييم الأمور... ويبدأ ينظر... ويقلب... ويفكر في كل ما جرى من أحدث...
وقد تظهر له ما كان خافي وما خفي كان أعظم...
إنها ليست مأساة أن تحب من لا يحب وليست هي نهاية العالم!.
ولكن الغدر والخيانة والتلون هو الذي يحطم الحب ويهز أركانه لا بل يهدم بنيانه!.
الأديبة الرائعة والكاتبة اللامعة الخزامة
أسعدني حضورك ومشاركتك أيتها الرائعة
كتبتي فاجدتي
أتمنى أن أرى اسمك دوما يزين ما أكتب
دمتي بود