(علم القلب وعمله )
أما علمه
فيقينه بكفاية وكيله ، وكمال قيامه بما وكله إليه ، وأن غيره
لا يقوم مقامه في ذلك.
وأما عمله
فسكونه إلى وكيله وطمأنينته إليه ، وتفويضه وتسليمه أمره إليه ،
ورضاه بتصرفه له فوق رضاه بتصرفه هو لنفسه .
فبهذين الأصلين يتحقق التوكل .
هلا بالغالية مملكة الليل
نقل مميز وموضوع هادف غناتي
تسلمين ولك كل الثواب
تقبلي تحيتي واحترامي