أخي العزيز.. ساهر, أشكرك على تفضلك بالرد على خاطرتي البسيطة.. اطرائك كان بروعة الجمال و الأناقة.. كثوب حسن.. أكملته أنت جمالا باطرائك.. أشرك أخي.. و أنا في انتظار خواطرك..