كلمات جميلة أعجز عن الرد عليها رد يليق بها
وبالفعل ما أصعب بأن يبحث الإنسان عن صديق يشاركه همومه وأحزانه أو حتى أفراحه ولا يجد
حين يأتيك خبر سعيد وسار ... وتكاد الدنيا لا تسعك من شدة الفرح ... فتبحث عن شخص يشاطرك الفرح ويشاركك بها ... ولا تجد من تبحث عنه ... فعندها تنقلب الفرحة إلى حزن وألم على وحدتك ... وعندها أنت ((مكالمات لم يتم الرد عليها)) ...
وألف شكر لك شهد المدينة على هذا الطرح الجميل ...