[مـمـ الـلـيـل ـلـكـة]

هلا وغلا بغاليتي ,, القلاده ,,

أخجلتي تواضعي بكلماتك المبتهجه فماالروعة ألا منك وإليك عزيزتي ,,


وإليك اجاباتي على الاسئلتك المتميزه بتميز شخصك ,,,




-من تكون مملكة الليل بخمسة أسطر؟؟؟

مع اني ما أحب أتكلم عن نفسي كثيرا لكن بما ان السؤال من القلاده فسمعا وطاعه:

مملكة الليل شخصية لها من العيوب والمميزات,,

لها من الطابع الجدي مايتطلبه الزمان والمكان وطبيعتها شخصية مرحة ,,من أكبر سلبياتها التي تحاول التقليل منها وليس القضاء عليها هو عنادها ,,تحب أن تساعد الغير على قدر ماتستطيع متعوده على تحمل مسؤلية من حولها أنسانه على نياتها لأبعد حد ,,


2-ماهي الشخصية التي تاثرة بها مملكة الليل ؟

أمي الله يخليها لي ,, وكذلك شخصية دكتوره قابلتها أثناء دراستي وأعجبت بشخصيتها وأقتبست منها ماأستطعت ,,


3-هناك فرق بين الوسيلة والغاية .... فما هي غاية مملكة الليل وماهي وسيلتها؟؟

غايتي أولا وأخيرا رضى والداي بعد رضى الله عني والستر بالدنيا والأخره,,فبرضى الوالدين تتحق الغايات

الوسيلة السعي لتجنب مايغضبهم وطلب الله والدعاء له بأستمرار,,


4-طلب من مملكة الليل...... ان تكتب رسالة اعجاب واخرى فيها عتاب فلمن توجهينها ..... وما هو موجزها ؟؟

طلباتك اوامر غاليتي واتمنى أن انجح في تنفيذه,,
..
رسالة أعجاب أذا بأرسلها سأحتار كثيرا في أختيار من ولكن سأوجه رسالتي لأعز منتدى ,,

( منتدى الود )

موجزها:
عندما تلاعبت بي الطرق وتزاحمت بأحرف الكلمات ,,

أستوقف نظري على أحرف الود الورديه التي أنتزعتني لأتنزهه بداخل بساتين منتداه التي مزج

رحيق عباراته بجمال كاتباتها وهيبة كتابها وجدت الأحترام ملبسهم والتقدير هوائهم والألفة

سراجهم أعجبت بصفاء سمائه وجمال مساحاته فهل يعقل بأن أقاوم أعجابي به وأعبره عبور الكرام,,,

أما رسالة العتاب :

حين أغلقت نافذة مملكتي ,,
بعد أن مللت إنتظارك ,,
تراقصت دمعتي على لحن إبتسامتي,,
وعزف قلبي سيمفونية ذكرياتي,,

أما لمن هذه الرسالة صدقيني اذا عرفت سأخبرك ؟؟؟؟؟؟؟؟

5-كلمات توجهينها لمن ..

- الحب

لمن كانوا سبب لوجودي بعد الله والداي


- الوفاء

لصديقتي

- النسيان

لكل من جرحني


-الأمل
لكل طفل أجده أمامي


6-هل بإعتقادك ان الكتابه تحدد شخصية الكاتب ؟؟

الكتابه تحدد جزء من شخصية الكاتب وقد تكون بنسبة 70% أذا كتب بصدق وأحساس


7-أخيرا ما رأيك بهذه المقولة :عذاب الجسم حتي الممات ولا عذاب الضمير لحظات؟؟

ومن يرضى لنفسه العذاب أن كان لجسمه أو لضميره

ولكن المؤمن قد يقبل على نفسه عذاب الجسم ولا أن يقع بشئ يغضب خالقه ويؤنب ضميره ويعذبه



غاليتي وأختي العزيزه ,, القلاده ,,

لك تحيتي التي عطرتها بروح الصداقه والمعزه ,,,